مآ يمُر بينَه.. وينْ مَهدينَه
السيد عبد الخالق المحنة
مآ يمُر بينَه .. وينْ مَهدينَه نِظَل نِحسب علامات عَلامة عَلامه تِعاوِد بَعد الغياب يَمَهدي ابِسّلامه يَغايب واليِضدنَه جِرحنَه بِكلامه تَعال اسمَع يَغايِب كلام المَلامه چم جَرح بينَه.. وينْ مَهدينَه نِقول الغايِب يِجيب البِشارَه وتَرى اليِنتظرَك إِبنار صُعوبَه انتِظآرَه حِسبنَه إشقَدْ حِسبنَه ولا منْ إِشاره غَيور إِنتَه ويِألمَك عِتاب الغَيارَه لازِم يِجينَه.. وينْ مَهدينَه حِلم أِصبَح نِشوفَگ يَحاضر يَغايِب تَعال وُوِحدَه وِحدَه نِعد لَگ مُصايِب حَبيب وُيَمتى تِشتاق تِشوف الحَبايِب دَخيلَك لَا تِلومه اليِنوح ويِعاتِب دَمعتَه إِبعينَه.. وينْ مَهدينَه تَعال الشّيعة بِرجاك ترى إِعدآك وِلوهَا وبَعد حَرب الإِبآدَه يَمَهدي إِعلنوها نِصيح وماكو ناصِر الكرامة نِسوها حرآيِر منْ البيوت غصُب طلّعوها منْ يِحامينَه.. وينَ مَهدينَه تحلل دمنه كل يوم فتاوه النواصب وأخبرك عندنه قانون يقرب المذاهب وجوب الحقنه ننساه ولا بيه نطالب وحقك ما كو غيرك يجينه و يحاسب لليعادينه.. وينْ مَهدينَه يَغايِب أَدري مِشتاق تِعود إِبفَقآرك يَمَهدي وثآر الحسين شِعاري وشِعارَك تَرى عَبدالله عَطشان بُقى بِانتِظارك حِلمنَه اعلَه النّوآصِب نِعيش انتِصارَك منْ تِمنّينَه.. وينْ مَهدينَه
|