المعصومين عليهم السلام
 أكثر الأحاديث زيارةً:
المقالات (١) لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تَمْتَلِئَ الأَرْضُ ظُلْمًا وَعُدْوَانًا... (تاريخ الإضافة: ٢٠١٦/٠١/١٩) المقالات (٢) لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَلِيَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي يُوَاطِئُ... (تاريخ الإضافة: ٢٠١٦/٠١/١٩) المقالات (٣) لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَمْلِكَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي، أَجْلَى أَقْنَى... (تاريخ الإضافة: ٢٠١٦/٠١/١٩) المقالات (٤) ‏‏تُمْلَأُ الْأَرْضُ ظُلْمًا‏ وَجَوْرًا، ‏ثُمَّ يَخْرُجُ رَجُلٌ مِنْ عِتْرَتِي... (تاريخ الإضافة: ٢٠١٦/٠١/١٩) المقالات (٥) لَتُمْلأَنَّ الأَرْضُ ظُلْمًا وَعُدْوَانًا، ثُمَّ لَيَخْرُجَنَّ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي... (تاريخ الإضافة: ٢٠١٦/٠١/١٩) المقالات (٦) جُعِلَتْ في هذهِ الأُمَّةِ خَمْسُ فِتَنٍ... (تاريخ الإضافة: ٢٠١٦/٠١/٢١) المقالات (٧) الْفِتَنُ أَرْبَعٌ: فِتْنَةُ السَّرَّاءِ، وَفِتْنَةُ الضَّرَّاءِ، وَفِتْنَةُ كَذَا _ فَذَكَرَ... (تاريخ الإضافة: ٢٠١٦/٠١/٢١) المقالات (٨) لَتُمْلأَنَّ الأَرْضُ ظُلْمًا وَجَوْرًا، حَتَّى لا يَقُولَ أَحَدٌ: اللَّهُ... (تاريخ الإضافة: ٢٠١٦/٠١/٢١) المقالات (٩) يُنْقَضُ الدِّينُ حَتَّى لا يَقُولَ أَحَدٌ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ... (تاريخ الإضافة: ٢٠١٦/٠١/٢١) المقالات (١٠) تَمْتَلِئُ الْأَرْضُ ظُلْمًا وَجَوْرًا حَتَّى يَدْخُلَ... (تاريخ الإضافة: ٢٠١٦/٠١/٢١)
 البحث في الأحاديث:
 الصفحة الرئيسية » المهدي في الأحاديث » الإمام الصادق عليه السلام » (٤٨١) أَقْرَبُ مَا يَكُونُ العِبَادُ مِن اللهِ جَلَّ ذِكْرُهُ وَأَرْضَى مَا يَكُونُ عَنْهُم...
 الإمام الصادق عليه السلام

المقالات (٤٨١) أَقْرَبُ مَا يَكُونُ العِبَادُ مِن اللهِ جَلَّ ذِكْرُهُ وَأَرْضَى مَا يَكُونُ عَنْهُم...

القسم القسم: الإمام الصادق عليه السلام تاريخ الإضافة تاريخ الإضافة: ٢٠١٨/٠٥/٠١ المشاهدات المشاهدات: ٣٠١٤ التعليقات التعليقات: ٠

عن الإمام أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) أنّه قال:

«أَقْرَبُ مَا يَكُونُ العِبَادُ مِن اللهِ جَلَّ ذِكْرُهُ وَأَرْضَى مَا يَكُونُ عَنْهُمْ إِذَا افْتَقَدُوا حُجَّةَ اللهِ (عزَّ وجلَّ) وَلَمْ يَظْهَرْ لَهُمْ وَلَمْ يَعْلَمُوا مَكَانَهُ، وَهُمْ فِي ذَلِكَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ لَمْ تَبْطُلْ حُجَّةُ اللهِ جَلَّ ذِكْرُهُ وَلا مِيثَاقُهُ، فَعِنْدَها فَتَوَقَّعُوا الفَرَجَ صَبَاحاً وَمَسَاءً، فَإِنَّ أَشَدَّ مَا يَكُونُ غَضَبُ اللهِ عَلَى أَعْدَائِهِ إِذَا افْتَقَدُوا حُجَّتَهُ وَلَمْ يَظْهَرْ لَهُمْ، وَقَدْ عَلِمَ أَنَّ أوْلِيَاءَهُ لا يَرْتَابُونَ، وَلَوْ عَلِمَ أَنَّهُمْ يَرْتَابُونَ مَا غَيَّبَ حُجَّتَهُ عَنْهُمْ طَرْفَةَ عَيْنٍ، وَلا يَكُونُ ذَلِكَ إِلّا عَلَى رَأْسِ شِرَارِ النّاسِ».

مصادر الحديث:
* الكافي:
ج١ ص٣٣٣ ح١ - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن محمد بن خالد، عمن حدثه عن المفضل بن عمر، ومحمد بن يحيى، عن عبد الله بن محمد بن عيسى، عن أبيه، عن بعض أصحابه، عن المفضل بن عمر، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال:
* غيبة النعماني: ص١٦٥ - ١٦٦ ب١٠ ح١ - أخبرنا محمد بن همام، عن بعض رجاله، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه، عن رجل، عن المفضل بن عمر، عن أبي عبد الله (عليه السلام) أنه قال: كما في الكافي بتفاوت، ففيه: (... هذه العصابة من الله وأرضى... فحجب عنهم ولم يظهر... بمكانه... يعلمون ويوقنون أنه... توقعوا... طرفة عين عنهم...).
وفي: ص١٦٢ ب١٠ ح٢ - كما في الكافي، عن الكليني.
* كمال الدين: ج٢ ص٣٣٧ - ٣٣٨ ب٣٣ ح١٠ - كما في الكافي بتفاوت يسير، بسنده عن المفضل بن عمر. وفيه: (...ولم يعلموا بمكانه... يعلمون أنه لم تبطل حجج الله (عنهم وبيناته)... وإن أشد).
وفي: ص٣٣٩ ب٣٣ ح١٦ - كما في روايته الأولى بتفاوت يسير، بسنده عن المفضل بن عمر. وفيه: (ولا بيناته).
وفيها: ح١٧ - بسند آخر إلى محمد بن النعمان، قال: قال لي أبو عبد الله (عليه السلام): كما في روايته الثانية بتفاوت يسير، وفيه: (... فعندها فليتوقعوا... إذا أفقدهم حجته.. ما أفقدهم) وليس فيه: (ولا يكون ذلك إلا على رأس شرار الناس).
* تقريب المعارف: ص٤٣٠ - كما في الكافي بتفاوت، مرسلاً، عن المفضل بن عمر: وفيه: (... العبد من الله سبحانه أرضى ما يكون عنه وأرضى ما يكون عنه إذا افتقد.. فلم يظهر له ولم يعلم مكانه... يعلم... حجة الله تعالى وبيناته... ما غيبه عنهم... ولا تكون الغيبة إلّا على رؤوس شرار الناس) وليس فيه: (صباحاً ومساءً).
* غيبة الطوسي: ص٤٥٧ ح٤٦٨ - كما في الكافي بتفاوت يسير، قال: (سعد) عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن خالد البرقي، عمن حدثه، عن المفضل وفيه: (... ولا ميثاقه).
* إعلام الورى: ص٤٠٤ ب٢ ف٢ - عن كمال الدين، وأشار إلى مثله عن رواية كمال الدين الأخيرة.
* إثبات الهداة: ج٣ ص٤٧٠ - ٤٧١ ب٣٢ ف٥ ح١٤٢ - عن رواية كمال الدين الثانية. وأشار إلى روايتي كمال الدين الأخريين وقال: (ورواه الشيخ في كتاب الغيبة).
* البحار: ج٥٢ ص٩٤ - ٩٥ ب٢٠ ح٩ - عن رواية كمال الدين الأخيرة.
وفي: ص١٤٥ ب٢٢ ح٦٧ - عن رواية كمال الدين الثانية.
وفي: ص١٤٦ ب٢٢ ح٦٨ - مثله (رواية غيبة النعماني الثانية)، وأشار إلى مثله عن كمال الدين وغيبة الطوسي، وغيبة النعماني.

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات.

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *

 

Specialized Studies Foundation of Imam Al-Mahdi (A-S) © 2016