عن الإمام أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) أنّه قال:
«أَوَّل خَارِجَةٍ خَرَجَتْ عَلَى مُوسَى بْنِ عِمْرانَ بِمَرْجِ دَابِقَ وَهُوَ بالشَّامِ، وَخَرَجَتْ عَلَى المَسِيحِ بِحَرَّانَ، وَخَرَجَتْ عَلَى أَمِيرِ المُؤْمِنِينَ (عليه السلام) بِالنَّهْرَوَانِ، وَتَخْرُجُ عَلَى القَائِمِ بالدَّسْكَرَة دَسْكَرَةِ المَلِكِ».
ثُمَّ قَالَ لي:
«كَيْفَ مالح دير بين ماكي مالح - يَعْنِي عِنْدَ قَرْيَتِكَ وَهُوَ بِالنَّبطِيَّةِ - وَذَاكَ أَنَّ يُونُسَ كَانَ مِنْ قَرْيَةِ دَيْر بين ما يقال الدَّسْكَرَة إِلى عِنْدَ دَيْرِ بين ما».
مصادر الحديث:
* بصائر الدرجات: ص٣٣٦ ب١١ ح١٢ - حدثنا الحسن بن علي، عن أحمد بن هلال، عن عثمان بن عيسى، عن ابن مسكان، عن يونس بن ظبيان قال سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول:
* البحار: ج٤٧ ص٨٤ ب٥ ح٧٦ - عن البصائر، وفيه: «دير بير... فقال الدسكرة».