عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنّه قال:
«مَنْ حَفِظَ أَوَّلَ سُورَةِ الكَهْفِ عَشْرَ آياتٍ عُصِمَ مِنْ الدَّجّالِ».
مصادر الحديث:
* مشيخة ابن طهمان: ص٢٣٢، ح٢٠٢ - عن الحجاج، عن قتادة، عن سالم بن أبي الجعد، عن معدان بن أبي طلحة، عن أبي الدرداء، قال: قال رسول الله (صلّى الله عليه [وآله] وسلّم):
* المصنف لعبد الرزاق: ج١، ص١٨٦، ح٧٣٠ - عن أبي هاشم الواسطي، عن أبي مجلز، عن قيس بن عباد، عن أبي سعيد الخدري قال: «من توضأ ثم فرغ من وضوئه فقال: سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلّا الله، أستغفرك وأتوب إليك، ختم عليها بخاتم ثم وضعت تحت العرش فلم تكسر إلى يوم القيامة. ومن قرأ سورة الكهف كما أنزلت ثم أدرك الدجال لم يسلط عليه ولم يكن له عليه سبيل، ورفع له نور من حيت يقرأ إلى مكة».
* سعيد بن منصور: على ما في كنز العمال.
* الفتن لابن حماد: ج٢، ص٥٦٣، ح١٥٧٩ - وكيع، عن سفيان، عن أبي هاشم، عن أبي مجلز، عن قيس بن عباد، عن أبي سعيد الخدري، قال: «من قرأ سورة الكهف كما أنزلت أضاء له ما بينه وبين مكة، ومن قرأ آخرها ثم أدرك الدجال لم يسلط عليه».
وفيه: ج٢، ص٥٦٤، ح١٥٨٢ - حدثنا ابن مهدي، عن سفيان، عن أبي هاشم، عن أبي مجلز، عن قيس بن عباد، عن أبي سعيد الخدري، قال: «من قرأ سورة الكهف كما أنزلت ثم خرج الدجال لم يسلّط عليه، ولم يكن له عليه سبيل».