(١١٥) ﴿... يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ * مَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ﴾ (الشورى: ١٩-٢٠)
(١١٥)
﴿اللهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ * مَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ﴾ (الشورى: ١٩-٢٠)
* الكافي: مُحَمَّدُ…
|
|
(١١٤) ﴿اللهُ الَّذِي أَنْزَلَ الكِتَابَ بِالحَقِّ... لَفِي ضَلَالٍ بَعِيدٍ﴾ (الشورى: ١٧-١٨)
(١١٤)
﴿اللهُ الَّذِي أَنْزَلَ الكِتَابَ بِالحَقِّ...﴾ إلى قوله: ﴿لَفِي ضَلَالٍ بَعِيدٍ﴾ (الشورى: ١٧-١٨)
* الهداية الكبرى: الحُسَيْن بْن حَمْدَانَ اَلخَصِيبِيِّ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ وَعَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اَللهِ اَلحَسَنِيَّانِ، عَنْ أَبِي شُعَيْبٍ مُحَمَّدِ…
|
|
(١١٣) ﴿حم * عسق﴾ (الشورى: ١-٢)
(١١٣)
﴿حم * عسق﴾ (الشورى: ١-٢)
١ - تفسير القمِّي: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ وَأَحْمَدُ بْنُ إِدْرِيسَ، قَالَا: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ اَلعَلَوِيُّ، عَنِ اَلعَمْرَكِيِّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُمْهُورٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ سَمَاعَةَ، عَنْ عَبْدِ…
|
|
(١١٢) ﴿سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ﴾ (فُصِّلت: ٥٣)
(١١٢)
﴿سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ﴾ (فُصِّلت: ٥٣)
١ - الكافي: سَهْلُ بْنُ زِيَادٍ، عَنِ اِبْنِ فَضَّالٍ، عَنْ ثَعْلَبَةَ بْنِ مَيْمُونٍ، عَنِ اَلطَّيَّارِ،…
|
|
(١١١) ﴿وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا العَمَى عَلَى الهُدَى فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُ العَذَابِ الهُونِ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ﴾ (فُصِّلت: ١٧)
(١١١)
﴿وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا العَمَى عَلَى الهُدَى فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُ العَذَابِ الهُونِ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ﴾ (فُصِّلت: ١٧)
* تأويل الآيات: عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِي جَمِيلَةَ، عَنِ اَلحَلَبِيِّ. وَرَوَاهُ أَيْضاً عَلِيُّ بْنُ…
|
|
(١١٠) ﴿فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحاً صَرْصَراً فِي أَيَّامٍ نَحِسَاتٍ لِنُذِيقَهُمْ عَذَابَ الخِزْيِ فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الآخِرَةِ أَخْزَى وَهُمْ لَا يُنْصَرُونَ﴾ (فُصِّلت: ١٦)
(١١٠)
﴿فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحاً صَرْصَراً فِي أَيَّامٍ نَحِسَاتٍ لِنُذِيقَهُمْ عَذَابَ الخِزْيِ فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الآخِرَةِ أَخْزَى وَهُمْ لَا يُنْصَرُونَ﴾ (فُصِّلت: ١٦)
* الغيبة للنعماني: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا…
|
|
(١٠٩) ﴿إِنَّا لَننْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ * يَوْمَ لَا يَنْفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ﴾ (غافر: ٥١-٥٢)
(١٠٩)
﴿إِنَّا لَننْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ * يَوْمَ لَا يَنْفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ﴾ (غافر: ٥١-٥٢)
١ - تفسير القمِّي: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِدْرِيسَ،…
|
|
(١٠٨) ﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾ (غافر: ١١)
(١٠٨)
﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَى خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ﴾ (غافر: ١١)
١ - تفسير القمِّي: قَالَ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ فِي قَوْلِهِ: ﴿قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا…
|
|
(١٠٧) ﴿وَأَشْرَقَتِ الأَرضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَداءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالحَقِّ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ﴾ (الزمر: ٦٩)
(١٠٧)
﴿وَأَشْرَقَتِ الأَرضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَداءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالحَقِّ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ﴾ (الزمر: ٦٩)
* تفسير القمِّي: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عَبْدِ اَللهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ،…
|
|
(١٠٦) ﴿أَلَا للهِ الدِّينُ الخَالِصُ﴾ (الزمر: ٣)
(١٠٦)
﴿أَلَا للهِ الدِّينُ الخَالِصُ﴾ (الزمر: ٣)
* مختصر بصائر الدرجات: [من خطبة أمير المؤمنين (عليه السلام) المسمَّاة بالمخزون]: ... وَيَقُولُ اَلقَائِمُ: كُلُوا هَنِيئاً بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي اَلأَيَّامِ اَلخَالِيَةِ، فَالمُسْلِمُونَ يَوْمَئِذٍ أَهْلُ صَوَابٍ لِلدِّينِ أُذِنَ…
|