ورد التوقيع المهدوي في كتاب موسوعة توقيعات الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) لمحمد تقي أكبر نجاد، النص التالي:
وحدثني أبو محمد الوجنائي، قال: اضطرب أمر البلد، وثارت فتنة، فعزمت على المقام ببغداد ثمانين يوماً، فجاءني شيخ وقال: انصرف إلى بلدك، فخرجت من بغداد وأنا كاره، فلما وافيت سر من رأى أردت المقام بها لِما ورد علي من اضطراب البلد، فخرجت، فما وافيت المنزل حتى تلقاني الشيخ ومعه كتاب من أهلي يخبروني بسكون البلد ويسألوني القدوم.
هل ينطبق علينا نحن في العراق عدم الهجرة؟
وهل يقصد بالشيخ صاحب الزمان (عجّل الله فرجه) أم سفير منه وأخبر أبو محمد عن رسالته؟
لم أفهم المقصد والغاية من التوقيع، يرجى التوضيح وفقكم الله.