ورد عن أبي عبد الله (عليه السلام): عام أو سنة الفتح ينبثق الفرات حتى يدخل أزقّة الكوفة.
ماذا يقصد الإمام (عليه السلام)؟ هل المقصود أن هنالك فيضان سوف يحدث للكوفة، بحيث تدخل المياه إلى أزقة الكوفة، وهل ممكن لهذه الرواية أو العلامة أن يحصل لها بداء؟
وكيف نفرق بين روايات أهل البيت (عليهم السلام) التي سوف تحدث بالفعل باعتبار أنهم تحدثوا عنها، وباعتبار أن مصادر الروايات مذكورة في أغلب كتبنا المعتبرة وبين الروايات التي يحصل فيها بداء؟