عن الإمام الصادق (عليه السلام): إذا قام، أتى المؤمن في قبره فيقال له: يا هذا، إنه قد ظهر صاحبك، فإن تشأ أن تلتحق به فالحق، وإن تشأ أن تقيم في كرامة ربك فأقم.
ما هو الأفضل للمؤمن الميت المحب لصاحب الزمان (عجّل الله فرجه) أن يبقى في البرزخ أو يخرج مع الإمام؟
وهل يبقى ثابت على دينه عند خروجه مع الإمام (عجّل الله فرجه)؟