الإجابة: بسم الله الرحمن الرحيم
اختيار السفير الخاص كان من الإمام (عليه السلام) بنص منه وبتعيين مباشر، وهو الأعرف بالمصلحة، سواء كانت فيمن نسبه هاشمي أو عامي، فالأمر متروك لتقديره وحكمته، ولا شك أنه يفعل كل ما هو فيه رضى لله تعالى.
ودمتم برعاية المولى صاحب العصر والزمان (عجّل الله فرجه)