عرض عليَّ البعض ممن يؤمن بقضية الإمامة أن هناك نواباً للإمام (عجّل الله فرجه) يرسلهم بفتاواه لمن أراد المعرفة حقاً وأن باب الاجتهاد من المراجع والحوزات ضلال! حيث لا يمكن أن يُفتي باجتهاده الشخصي أحد غير الإمام (عجّل الله فرجه)، وهو يرسل فتاواه عن طريق وسطاء ونواب لا علم لأحدٍ بهم إلا من خصوه بالمعرفة وعرفوا صدق نيته.
أرجو منكم التفضل بمتابعة هذا الأمر ورد إشكاله