إذا سُئل الامامي الاثنا عشري أو الإسماعيلي: ما الدليل على الإمامة؟
وإن الإمام المعصوم واجب الوجود في كل زمان ومكان؟
استدل بقوله تعالى: ﴿إِنَّمَا أَنتَ مُنذِر وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ﴾
فيّرد عليه: من يهديكم الآن؟!
سيجيب: المراجع والدعاة.
أسقط الإمامة، وأسقط استدلاله.
ما هو جوابكم الكريم على هذا الكلام؟