ورد في فقرة (العشق المهدوي) ضمن منشوراتكم المباركة العبارة التالية:
إن المؤمن قد يحقق قرباً مكانياً من أئمة أهل البيت (عليهم السلام) لو كان في أحد مشاهدهم المقدسة، ولكن الأهم من ذلك هو قرب المكانة والمنزلة، بمعنى أن يكون المؤمن قريباً من أرواحهم وذلك بالتجانس معهم بما أمكن.
سؤالي هو: كيف يتم ذلك التجانس معهم (عليهم السلام)؟