📖الاسم: مجلة الموعود العدد (٩)
📕الحجم: وزيري
📘نوع الغلاف: ورقي
📑عدد الصفحات: ٣٥٧
📖 مجلة علمية تخصصية نصف سنوية
⬅️في هذا العدد:
💠تمهيدنا: النص المهدوي - قراءات معاصرة - رئيس التحرير
💠مشروعية التقليد في زمن الغيبة الكبرى - إجابات علمية لشبهات المنكرين - الشيخ جاسم الوائلي
💠أُسس الاعتقاد بوجود الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) - وآليّات مقاومة إنكاره - مرتضى علي الحِلّي
💠المهدي المنتظر (عجّل الله فرجه) حقيقة ثابتة - شاء المرجفون أم أبوا - الشيخ خالد البغدادي
💠جدلية إظهار ولادة الإمام الحجة (عجّل الله فرجه) وإخفائها - د. عبير بدر عبد الستار
💠تأسيس الغياب المهدوي وظهوره في ضوء الخطاب القرآني - قراءة في الدلالة الرمزية - م. د. محمد جعفر العارضي
💠أقوال بعض الفرق في الغيبة والرد عليها - أحمد عبد الله حميد العلياوي
💠أسلوب الاستفهام في دعاء الندبة (دراسة أسلوبية) - فائزة عبد الزهرة جامل السكيني
💠قراءة في كتاب الغيبة للنعماني - محمد عبد المهدي سلمان الحلو
💠المذهب التناسخي يعود بلباس الرجعة الروحية الجزء الثاني - الشيخ حميد الوائلي
💠تحدّيات الغزو الثقافي لمجتمع (المنتظرين) في زمان الغيبة الكبرى - أ.م.د. وسام حسين جاسم العبيدي
💠أسباب غَيبة الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) - الشيخ علي الفياض
💠آليات المحاججة اللغوية في توقيعات الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) - الروابط الحجاجية مثالاً - د.عبد الإله عبد الوهاب العرداوي
📖لمطالعة العدد من المجلة الكترونياً من خلال الرابط التالي:
https://m-mahdi.net/almauood/categories-٢١
💾لتحميل العدد من المجلة بنسخة (PDF) من خلال الرابط التالي:
https://m-mahdi.net/almauood/pages-٢٠
📙لاقتناء المجلة ورقياً من خلال التواصل مع بيت الثقافة المهدوية من خلال الرابط التالي:
https://www.facebook.com/almahdi.gallery
🚛وهنالك توصيل إلى جميع محافظات العراق
📖اسم الكتاب: أهدى الرايات - دراسة في شخصية اليماني
👤تأليف: الشيخ علي آل محسن
📕حجم الكتاب: وزيري
📘نوع الغلاف: جلد
📑عدد الصفحات: ٢٧٥
📖من فوائد الحديث حول الروايات التي ذكرت اليماني كشف تضليلات (أحمد إسماعيل ﮔﺎطع البصري) وأنصاره المؤيّدين له في دعواهم أنه اليماني المعهود، وبيان كثرة تلاعبهم بمعاني الروايات التي صرفوها عما يراد بها إلى معانٍ فاسدة توافق دعوتهم الباطلة بأساليب شيطانية قد تخفى على كثير من عوام الشيعة الذين ربما ينخدعون بكلامهم المغلّف بغلاف علمي، فيظنّونه صحيحاً وهو أبعد ما يكون عن الصحّة.
وكل قارئ متنبِّه إذا اطّلع على كتاباتهم يجد أن هؤلاء القوم ليست لديهم قواعد علمية يسيرون عليها في جميع العلوم التي يُقحمون أنفسهم فيها، حتى اللغة العربية وقواعدها، فإنه من السهل عندهم أن يتلاعبوا بها كيفما شاؤوا، فينكرون المعاني الظاهرة من الكلمات التي يَفهم معناها كل من يعرف اللسان العربي، ويدّعون دلالتها على معاني أخر لا يساعد عليها السياق ولا يقتضيها الظهور اللفظي، ولا مانع عندهم من أن ينكروا القواعد التي اتفق عليها أرباب العلوم المختلفة، بذريعة أن هذه القواعد لم تؤخذ عن أهل البيت (عليهم السلام)، مع أن كثيراً من الأمور التي نعتادها في مجالات الحياة المتعدّدة كالطب والهندسة وغيرهما نجزم بصحّتها مع أننا لم نأخذها عن أهل البيت (عليهم السلام)؛ لأنا لا يمكن أن نلغي جميع العلوم الإنسانية الصحيحة التي توصّل إليها الإنسان بمهاراته وخبراته المتراكمة عبر العصور المتعاقبة، ونضرب بها عرض الحائط بحجّة أنها لم ترد لنا عن طريق أهل البيت (عليهم السلام)!!
لا شك أن أمثال هذه الدعاوى لا تصدر إلا عن جاهل مكابر، ولهذا نراهم ينكرون علم الرجال؛ لكي يحتجّوا في إثبات إمامة اﻟﮕﺎطع بأحاديث أسانيدها ضعيفة مظلمة كالرواية التي أسموها برواية الوصيّة، مع أن الأدلة التي يراد بها إثبات الإمامة لا بد أن تكون صحيحة بل قطعية، وسيلاحظ القارئ العزيز في بحوث هذا الكتاب نماذج من استدلالاتهم الغريبة العرجاء التي سنبيّن فسادها.