الفهرس
لتصفح الصحيفة ب Flsh

لتحميل الصحيفة ك Pdf

الصفحة الرئيسية » العدد: ٢٩/ شوال/ ١٤٣٢هـ » في أروقة المكتبة المهدوية
العدد: ٢٩/ شوال/ ١٤٣٢ه

المقالات في أروقة المكتبة المهدوية

القسم القسم: العدد: ٢٩/ شوال/ ١٤٣٢هـ الشخص الكاتب: محمد حسن عبد الخاقاني التاريخ التاريخ: ٢٠١٢/١٢/١٢ المشاهدات المشاهدات: ٤٥٢٧ التعليقات التعليقات: ٠

في أروقة المكتبة المهدوية

قراءة في كتاب عــمر الامام المهدي عليه السلام

لمؤلفه السيد علي السبزواري

اعداد: محمد الخاقاني

جاء الكتاب ضمن سلسلة الندوات المهدوية التي يقوم بنشرها مركز الدراسات التخصصية في الامام المهدي عليه السلاممركز الدراسات التخصصية في الامام المهدي عليه السلام

 يقع الكتاب في ٦٨ صفحة من القطع الرقعي  , وقد جاءت  مادته على شكل ندوات تناولت موضوع عمر الامام المهدي عليه السلام, بواقع ندوتين قام بالقائهما السيد علي السبزواري :

الندوة الاولى بعنوان مناشيء النظرية الشيعية في الامام عليه السلام.

 والندوة الثانية : هي الاجابة على شبهة طول العمر .

 وضمن الندوة الاولى وفي (مرجع الشبهات ) يقول صاحب الكتاب :

(فان اساس النزاع بين الشيعة الامامية وبين غيرهم انما هو عدم تبين مفهوم الامامة عند الخصم , وعدم وضوح منزلة الامام عليه السلام  ودوره في نظامي التكوين والتشريع .

واعتقاد الامامية ينبع من  مصادر متينة , كالفطرة والعقل والنقل ... ولايمكن ان تخلو الارض منه , لأن بدونه  يفسد النظام الكوني...)

وخلال بحثه في الندوة الثانية يقول السيد السبزواري :-

(ان التجارب الحديثة والعلوم الحياتية اقرت بان الانسان لو خلى وطبعه ,فان  له قابلية البقاء وطول العمر الى ماشاء الله  تعالى ,وقد الف العلماء في هذا الامر كتبا ورسائل, ونشروا بحوثهم في المجلات  العلمية المعتبرة , وشأنه شأن غيره من الموضوعات التي كشفتها العلوم الحديثة واقر بها الجميع) .

وقد الحق بالكتاب ايضا لقاء لمجلة ( الانتظار ) التي كان يصدرها مركز الدراسات التخصصية في الامام المهدي عليه السلام , قد أجرته مع السيد السبزواري . تضمن اسئلة واجوبة تخص الامام المهدي عليه السلام, خصوصا عمره الشريف .

التقييم التقييم:
  ١ / ١.٠
التعليقات
لا توجد تعليقات

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
التحقق اليدوي: *
إعادة التحميل
 
شبكة المحسن عليه السلام لخدمات التصميم

ما ينشر في صحيفة صدى المهدي عليه السلام لا يعبر بالضرورة عن رأي الصحيفة بل هي آثار الكتّاب والأدباء