الظاهر هو موضع استقرار الإمام عليه السلام إبّان غيبته الكبرى، ولهذا البيت خصوصيات لا يمكن ادراكها الاّ ما أشار اليه أبو جعفر عليه السلام بأن: (لصاحب هذا الأمر بيت يقال له بيت الحمد فيه سراج يزهر منذ يوم ولد إلى أن يقوم بالسيف). (الإمام الجواد/ الشاكري).
ولا تملك تفسيراً لماهية هذا السراج وخصوصياته الخفية كما خفت علينا معالم هذا البيت جملة وتفصيلاً، صلوات الله على ساكنه وسلامه الدائم الأبدي.