الظاهر إشارة إلى كثرة الوباء الذي يصيب الناس، فكثرة الحروب والتنافس المحتوم بين الأطراف سيكون سبباً في إهمال الجانب الإنساني ليسبب الكوارث العامة ومنها تفشي الأمراض، ولعل أوبئة الطاعون وإصابات الأمراض الأخرى قد شهدتها فترة زمنية معينة، فضلاً عما يشهده العالم من أمراضٍ مستجدة تهدد الوجود الإنساني بشكل ملفت مثل الإيدز والأمراض السرطانية الناشئة من الانحلال الأخلاقي أو كوارث الحروب المدمرة كما في الثانية.