عجب يالغايب الحاضر
السيد عبد الخالق المحنة
عجب يالغايب الحاضر وإنقلك يغايبها |
|
تندبك شيعتك كل يوم إلك ثارات تطلبها |
|
|
|
عرفنه إيعود كل غايب مهما طول إغيابه |
||
يجاوب لمن إتسأله |
|
عن هامت أبو الحمله |
مصيبه إعليك مو سهله |
||
وأصحاب السقيفه اليوم غيرك من يحاسبها |
|
تندبك شيعتك كل يوم إلك ثارات تطلبها |
|
|
|
شيعتكم يبو صالح عله الثارات ملهوفه |
||
نشوف إبجفك الرايه |
|
يمهدي ونوصل الغايه |
نروح إوياك مشايه |
||
نوصل كربله وزينب تشرح لك مصايبها |
|
تندبك شيعتك كل يوم إلك ثارات تطلبها |
|
|
|
نروح القبر أبو اليمه لمن نوصل القبره |
||
إشحال الينذبح بيده |
|
ضامي وينظر إوليده |
يا صبر الذي إيفيده |
||
من رد بيه للمخيم إجت أمه إشيجاوبها |
|
تندبك شيعتك كل يوم إلك ثارات تطلبها |
|
|
|
نروح العمك العباس نشرب ماي من جوده |
||
لا هيهات ينطيها |
|
إله بأيد راعيها |
وبجفك تعليها |
||
إخذها وصيح يا عباس وصول إبزود صاحبها |
|
تندبك شيعتك كل يوم إلك ثارات تطلبها |
|
|
|
يالمهدي ونروح إوياك يم زينب نناشدها |
||
ويوم السعرت إخيمها |
|
حيدر ماحضر يمها |
وجم صوت اليألمها |
||
عجب ما ينهض العباس والشامت يسلبها |
|
تندبك شيعتك كل يوم إلك ثارات تطلبها |
|
|
|
يالمهدي ونرد للدار وإنشوف الحصل بالدار |
||
يا ظالم إجه وما رد |
|
يا جف العليها إمتد |
يفور الدم ولا يبرد |
||
نشوف الضلع لو محسن يا جرح اليعذبها |
|
تندبك شيعتك كل يوم إلك ثارات تطلبها |