(القرن السادس – ٦٠٥ هـ)
اسمه وكنيته ونسبه:
الشيخ أبو الحسين، ورّام بن أبي فراس، وينتهي نسبه إلى الصحابي الجليل مالك الأشتر النخعي.
ولادته:
لم تحدّد لنا المصادر تاريخ ولادته، إلاّ أنّه ولد في القرن السادس الهجري بمدينة الحلّة في العراق.
أساتذته: نذكر منهم ما يلي:
١ـ السيّد علي بن إبراهيم العريضي العلوي.
٢ـ الشيخ محمود الحمصي.
تلامذته: نذكر منهم ما يلي:
سبطه، السيّد علي بن موسى بن طاووس.
أقوال العلماء فيه: نذكر منهم ما يلي:
١ـ قال الشيخ منتجب الدين القمّي في الفهرست: (الأمير الزاهد ... عالم فقيه صالح).
٢ـ قال السيّد ابن طاووس في فلاح السائل: (وهو ممّن يقتدى بفعله).
٣ـ قال الشيخ الحر العاملي في أمل الآمل: (الشيخ الفاضل الجليل القدر).
٤ـ قال الشيخ النمازي الشاهرودي في مستدركات علم رجال الحديث: (الأمير الزاهد، ثقة ورع، فقيه صالح).
مؤلفاته: نذكر منها ما يلي:
١ـ تنبيه الخواطر ونزهة النواظر، المعروف بـ(مجموعة ورَّام).
٢ـ مسألة في المواسعة والمضايقة.
وفاته:
توفّي الشيخ ورّام قدس سره في الثاني من المحرّم ٦٠٥ هـ بمدينة الحلّة، ودفن فيها.