الأشهر:
 الحدث المهدوي لهذا اليوم:
الوقائع ليلة العاشر من محرَّم: سنة (٦١هـ): بشارة الإمام الحسين عليه السلام لأصحابه في ليلة شهادته برجعته مع أصحابه حين ظهور الإمام المهدي عليه السلام للانتقام من الظالمين

الوقائع (١٠): دعاء الإمام الصادق عليه السلام للإمام المهدي عليه السلام في اليوم العاشر من المحرَّم

الوقائع (١٠) سنة (٦١هـ): بعد سقوط الحسين عليه السلام عن جواده يوم العاشر أظهر الله للملائكة مهدي آل محمّد عليه السلام عن يمين العرش وهو قائم يُصلّي:

الوقائع (١٠) سنة (٦١هـ): في اليوم العاشر تجلّى ظلّ القائم عليه السلام للملائكة للانتقام من قتلة الحسين عليه السلام بعد أن ضجّوا بالبكاء عليه عليه السلام:

الوقائع (١٠) سنة (٦١هـ): سبعون ألف ملك يدعون لزوّار الحسين عليه السلام من يوم مقتله إلى يوم ظهور مهدي آل محمّد صلى الله عليه وآله وسلم:

الوقائع (١٠) سنة الظهور: ظهور الإمام المهدي عليه السلام يوم السبت العاشر من المحرَّم بين الركن والمقام:

الوقائع (١٠) سنة الظهور: قدوم أصحاب المهدي عليه السلام من أطراف الأرض لبيعته في مكّة المكرَّمة في اليوم العاشر من المحرَّم:

الوقائع (١٠) سنة الظهور: ظهور الإمام المهدي عليه السلام في مكّة عند العشاء في يوم عاشوراء مع راية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:

الوقائع (١٠) سنة الظهور: مبايعة الإمام المهدي عليه السلام من قبل أصحابه النجباء والأبدال والأخيار في اليوم العاشر من المحرَّم:

الوقائع (١٠) سنة الظهور: نزول جبرئيل على الحطيم في اليوم العاشر من محرَّم ويكون أوّل من يبايع الإمام المهدي عليه السلام:
 التاريخ:
١٠ / محرّم الحرام / ١٤٤٦ هـ.ق
١٧ / يوليو / ٢٠٢٤ م
٢٧ / تیر / ١٤٠٣ هـ.ش
 البحث:
 الصفحة الرئيسية » التقويم المهدوي » شعبان المعظّم » (٨) سنة (٢٥٧هـ): تهنئة (٧٠) رجلاً للإمام العسكري عليه السلام بولادة المهدي عليه السلام وبيان فضل الشيعة:
 شعبان المعظّم

الوقائع (٨) سنة (٢٥٧هـ): تهنئة (٧٠) رجلاً للإمام العسكري عليه السلام بولادة المهدي عليه السلام وبيان فضل الشيعة:

القسم القسم: شعبان المعظّم تاريخ الواقعة تاريخ الواقعة: ٨ / شعبان المعظّم / ٢٥٧ هـ.ق تاريخ الإضافة تاريخ الإضافة: ٢٠١٦/٠٣/٢٢ المشاهدات المشاهدات: ٣٦٦٧ التعليقات التعليقات: ٠

(٨) سنة (٢٥٧هـ):

تهنئة (٧٠) رجلاً للإمام العسكري عليه السلام بولادة المهدي عليه السلام وبيان فضل الشيعة:
روى الخصيبي رحمه الله في الهداية الكبرى عن الحسن بن محمّد بن يحيى الخرقي، عن عيسى بن مهدي الجوهري، قال: خرجت أنا والحسن بن مسعود والحسين بن إبراهيم وعتاب وطالب ابنا حاتم ومحمّد بن سعيد وأحمد بن الخصيب وأحمد بن جنان من جنبلا إلى سامرا في سنة سبع وخمسين ومائتين فعدلنا من المدائن إلى كربلاء فرأينا أثر سيّدنا أبي عبد الله الحسين عليه السلام ليلة النصف من شعبان، فلقينا إخواننا المجاورين بسامرا لمولانا أبي محمّد الحسن عليه السلام لنهنّئه بمولد مولانا المهدي عليه السلام، فبشَّرنا إخواننا أنَّ المولود كان طلوع الفجر من يوم الجمعة لثمان ليلاً خلت من شعبان وهو ذلك الشهر، فقضينا زيارتنا ببغداد فزرنا أبا الحسن موسى بن جعفر وأبا محمّد جعفر، ومحمّد بن علي عليهم السلام وصعدنا إلى سامرا، فلمَّا دخلنا على سيّدنا أبي محمّد الحسن عليه السلام بدأنا بالبكاء قبل التهنئة فجهرنا بالبكاء بين يديه ونحن ما ينيف عن سبعين رجلاً من أهل السواد، فقال: (إنَّ البكاء من السرور بنعم الله مثل الشكر لها فطيبوا نفساً وقرّواً عيناً، فوَالله إنَّكم على دين الله الذي جاءت به ملائكته وكتبه ورسله، وإنَّكم كما قال جدّي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنَّه قال: إيّاكم أن تزهدوا في الشيعة، فإنَّ فقيرهم الممتحن المتَّقي عند الله يوم القيامة له شفاعة عند الله يدخل فيها مثل ربيعة ومضر، فإذا كان هذا لكم من فضل الله عليكم وعلينا فيكم، فأيّ شيء بقي لكم؟)، فقلنا بأجمعنا: الحمد لله، والشكر له، ولكم يا ساداتنا، فبكم بلغنا هذه المنزلة، فقال: (بلغتموها بالله وبطاعتكم إيّاه، واجتهادكم بطاعته وعبادته وموالاتكم لأوليائه ومعاداتكم لأعدائه)، قال عيسى بن مهدي الجوهري: فأردنا الكلام والمسألة فأجابنا قبل السؤال: (أمَّا فيكم من أظهر مسألتي عن ولدي المهدي)، فقلنا: وأين هو؟ فقال: (قد استودعته لله كما استودعت اُمّ موسى ابنها حيث ألقته في اليمّ إلى أن ردَّه الله إليها)، فقالت طائفة منّا: إي والله لقد كانت هذه المسألة في أنفسنا...(١).

 

 

 

الهوامش:

ــــــــــــــــــــــ

(١) الهداية الكبرى: ٣٤٤ و٣٤٥.

التقييم التقييم:
  ٠ / ٠.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات.

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *
 

Copyright© 2004-2013 M-mahdi.com All Rights Reserved