أسئلة المسابقة للإسبوع السابع المصادف ٣٠/ ذي الحجة ١٤٣١هـ - ٧/١٢/٢٠١٠م
أسئلة المسابقة
للإسبوع السابع
المصادف ٣٠/ ذي الحجة ١٤٣١هـ -
٧/١٢/٢٠١٠م
س١:
ماذا يستفاد من التوقيع الشريف: «وأمَّا الحوادث الواقعة
فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا، فإنَّهم حجَّتي عليكم وأنا
حجّة الله»؟
أ)
وقوع الغيبة التامّة (الكبرى)
ب)
الرجوع للفقهاء في زمن الغيبة
جـ)
الرجوع للروايات دون القرآن لأنَّه حمال ذو وجوه
س٢:
أوصى الإمام العسكري
عليه السام
في مرضه الذي استشهد فيه بوقوفه وصدقاته إلى والدته وليس
للإمام المهدي
عليه السلام،
فلِمَ ذلك؟
أ)
لصغر سنّ الإمام المهدي عليه السلام وعدم تمكّنه من تأدية
الوصية ب)
لتأدية حق والدته عليها السلام والبرّ بها
جـ)
إخفاءً لولادة المهدي
عليه السلام
وستر حاله عن سلطان الوقت
س٣:
لِمَ غاب الإمام المهدي
عليه السلام
ولم يكن كآبائه
عليهم السلام
يعمل بالتقية ولا خوف عليه من القتل؟
أ)
لا يمكنه العمل كآبائه عليهم السلام لأنَّهم اُمروا
بالتقيّة وهو عليه السلام اُمر بالسيف وجهاد
مخالفيه ب)
لأنَّهم لمَّا قتلوا كان هناك من يقوم مقامهم بالإمامة
بعدهم وليس كذلك المهدي
عليه السلام
جـ)
كلاهما صحيح
س٤:
فكرة الغيبة كانت مقبولة عند صحابة رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم
إذ قال أحدهم بعد وفاة رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم:
(والله ما مات محمّد وإنَّما غاب كغيبة موسى عليه
السلام
عن قومه وإنَّه سيظهر بعد غيبته)، فمن هو؟
أ)
عثمان بن عفان ب)
أبو بكر
جـ)
عمر بن الخطاب
س٥:
قال أمير المؤمنين
عليه السلام
لأحد أصحابه: «اللّهمّ بلى لا تخلو الأرض من قائم لله
بحجّة ظاهر (مشهور) أو خائف مغمور لئلاَّ تبطل حجج الله
وبيّناته» فمن هو ذلك الصحابي؟
أ)
سلمان المحمّدي
ب)
كميل بن زياد
جـ)
أبو ذر الغفاري