س١:
من أعداء الله من عاش آلاف السنين بل هو باقٍ إلى اليوم
المعلوم بحسب إخبار القرآن، فمن هو؟
أ)
إبليس اللعين
ب)
هاروت وماروت جـ)
الدجّال
س٢:
مَن من علماء الإمامية ذكر هذه العبارة في أحد كتبه
الروائية المشهورة: (إنَّ مخالفينا يروون مثل هذه الأحاديث
ويصدّقون بها ويروون حديث شداد بن عاد بن ارم ذات المعاد
وأنَّه عمَّر (٩٠٠) سنة، ويروون صفة الجنّة وأنَّها مغيبة
عن الناس فلا ترى وأنَّها في الأرض، ولا يصدّقون بقائم آل
محمّد
عليه السلام
ويكذبون بالأخبار التي رويت فيه جحوداً للحقّ وعناداً
لأهله)؟
أ)
الشيخ الطوسي
;
ب)
الشيخ المفيد
;
جـ)
الشيخ الصدوق
;
س٣:
قال أحد أساتذة جامعة (جونس هبكنس): (إنَّ كلّ الأجزاء
الخلوية الرئيسية من جسم الإنسان قد ثبت أنَّ خلودها
بالقوّة صار أمراً مثبتاً بالامتحان أو مرجّحاً ترجيحاً
تامّاً لطول ما عاشه حتَّى الآن) وهو؟
أ)
ودن لويس
ب)
ديمندوبرل
جـ)
أليكس كار
س٤:
عمّر أحد الأنبياء نحو ألف عام لم يتغيَّر له خَلق ولا
انتقل من طفولية إلى شبيبة وأنَّه لم يزل على صورة واحدة
إلى أن قبضه الله تعالى إليه، فمن هو؟
أ)
النبيّ آدم
عليه السلام
ب)
النبيّ نوح
عليه السلام
جـ)
النبيّ يعقوب عليه
السلام
س٥:
يمكن الاستدلال على إمكان طول العمر للمهدي
عليه السلام
بقوله تعالى لعزير النبيّ:
(فَانْظُرْ
إِلى طَعامِكَ وَشَرابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ
...)أي لم يتغيَّر ولم يفسد وذلك ببيان:
أ)
إنَّ الله أبقى بقدرته الطعام صالحاً لمدّة مئة عام والعمر
الطبيعي لبقاء الطعام سليماً أسبوع كحدّ أقصى فمن يقدر على
إطالة عمر الطعام أكثر من (٤٨٠٠) مرّة أضعاف عمره فهو قادر
على ذلك في المهدي أيضاً
ب)
الآية تدلُّ على إمكانية الرجعة بل وقوعها فلذا يمكن
الاستدلال بها على طول عمر المهدي
عليه السلام
جـ)
كلاهما صحيح