💠 القضيَّة المهدوية لم تسلم من الادِّعاءات الباطلة:
حالها حال أيّ قضيَّة مصيرية، ولها وزنها الثقيل في عالم الإنسان، فإنَّ القضيَّة المهدوية لم تسلم من مثل تلك الدعاوى المزيَّفة، على عدَّة أصعدة، سواء ادِّعاء المهدوية نفسها، أو البابية إلى المهدي، أو الوكالة عنه، أو اللقاء به، أو السفارة عنه، أو اليمانية، وغيرها.
وما نشاهده اليوم من دعاوى مرتبطة بهذه القضيَّة لا يخرج عن الإطار العامّ للمزيَّف منها والباطل، وهي ليست جديدة على الساحة، فإنَّ الدعاوى المهدوية قد سبقت حتَّى ولادة مهدي الأُمم ابن العسكري (عليه السلام).
🗞 مقتطف من مقال: الدعاوى المزيَّفة- جذورها التاريخية وطرق مقاومتها
✍🏻 الكاتب: سماحة الشيخ حسين عبد الرضا الأسدي
📕 مجلة الموعود العدد ٣/ جمادى الآخرة/ ١٤٣٨ هـ
🌐 للاطلاع على المقال من خلال حقل التحميلات في الأسفل 👇