الآية القرآنية ﴿إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَنَرَاهُ قَرِيباً﴾ والتي وردت في أكثر من دعاء كدعاء العهد مثلاً وغيره، والتي رواها كبار علمائنا وهم الآن متوفون (رحمهم الله).
فكيف نقرأ عبارة ﴿يَرَوْنَهُ بَعِيداً وَنَرَاهُ قَرِيباً﴾ مع العلم كل من قالها من سالف الأزمنة لم يروه إلى حين وفاتهم فكيف تفسّر؟