ذكر رواية إذا خرج القائم من مكة ينادي مناديه: ألا لا يحملن أحد طعاماً ولا شراباً، ويحمل معه حجر موسى بن عمران وهو وقر بعير، فلا ينزل منزلاً إلّا نبعت منه عيون، فمن كان جائعاً شبع، ومن كان ظمآنا روي، ودوابهم حتى ينزلوا النجف من ظهر الكوفة وأيضاً ذكرت رواية نفس المعنى:
١- هل رواية تعني أصحاب الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) هم الذين لهم هذه كرامة فيضربون الحجر فيخرج منه الأكل والشراب أم الشيعة جميعاً إذا كانوا في دولة المهدوية تكون لهم هذه الكرامة فلا يحملون طعام ولا شراب فيكون عندهم حجر موسى فيضربونه فيخرج الأكل والشراب أم لا؟
٢- أم هذه لأصحاب الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) الذين هم جنوده ويحاربون معه فقط؟