ورد في كتاب الغيبة للنعماني: ص٢٥٦، ب١٤، ح١، في رواية طويلة:
ثم التفت رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلى جعفر بن أبي طالب، فقال: يا جعفر، إلّا أبشرك؟ إلّا أخبرك؟ قال: بلى، يا رسول الله.
فقال: كان جبرئيل عندي آنفاً فأخبرني أن الذي يدفعها إلى القائم هو من ذريتك أتدري من هو؟
قال: لا.
قال: ذاك الذي وجهه كالدينار، وأسنانه كالمنشار، وسيفه كحريق النار، يدخل الجبل ذليلاً ويخرج منه عزيزاً، يكتنفه جبرئيل وميكائيل.
من هو هذا الشخص الذي وصفه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بالوصف المذكور؟