ورد عن الإمام المهدي (عجّل الله فرجه): إن الله معنا، ولا فاقة بنا إلى غيره، والحق معنا فلن يوحشنا من قعد عنا، ونحن صنائع ربنا والخلق بعد صنائعنا.
ما معنى عبارة الإمام (عجّل الله فرجه) (نحن صنائع ربنا والخلق بعد صنائعنا)؟
أرجو الجواب العلمي المعهود من مركزكم الموقر المشبع بالمصادر المعتبرة، لأن هنالك لغط كثير في صفحات الانترنت حول هذه العبارة.