كيف نميز رايات الضلالة من رايات الهدى في عصر الغيبة الكبرى؟
كما نرى ونشاهد في مجتمعاتنا كثيراً من الرايات والشخصيات معروفين بين المجتمع ويدرسون في الحوزات العلمية وبعد مدة نرى أنه قد انحرف.
فمن يتبعهم يكون على يقين أكيد بأنها هي الراية التي تهديه، لا يعقل أن يتبع راية أو شخص وهو يعرف أنها سوف تضله، أكيداً ليس كذلك.
فعند ظهور شخصية أو راية تمهد للظهور بشكل محاضرات أو ندوات أو آراء أو دروس أو غيرها، كيف نميز أنه على هدى أو ضلال؟