قال الجزري: في حديث الإمام علي (عليه السلام) وذكر آخر الزمان والفتن ثم قال:
خير ذلك الزمان كل مؤمن نومة، النومة بوزن الهمزة: الخامل الذكر الذي لا يؤبَه له. وقيل: الغامض في الناس الذي لا يعرف الشر وأهله، وقيل: النومة بالتحريك: الكثير النوم، فأمّا الخامل الذي لا يؤبَه له فهو بالتسكين. منقول من بحار الأنوار هذا الكلام فيه تأييد للنومة باعتباره خير ذلك الزمان.
ما هو المقصود من (النُوَمة)؟