ورد في روايات أهل البيت (عليهم السلام) أن المهدي (عجّل الله فرجه) يستخرج تابوت السكينة من غار أنطاكيا وأيضاً سائر الكتب السماوية.
سؤالي هو: هل هذه الكتب موجودة حالياً في غار أنطاكيا؟ أم أنها مخفية عن البشر ويجعلها الله في غار أنطاكيا عند ظهور الإمام (عجّل الله فرجه) لكي يخرجها؟
فإذا كانت موجودة، كل العجب، لماذا لم تطالها أيدي البشر كل هذه المدة؟ هل أنطاكيا منطقة غير معروفة يعني مجرد كلمة مشفرة أم ماذا بالضبط؟