نحن الشيعة نعتقد بالرجعة أي رجوع من محض الإيمان محضاً ومن محض الكفر محضاً. ومن جملة الذين يرجعون إلى عالم الدنيا هم أهل البيت (عليهم السلام)، السؤال هو: عند رجوعهم هل تبقى قبورهم كما هي الآن وهل تستمر الزيارة إلى قبورهم كزيارة الإمام الحسين (عليه السلام) يوم الأربعين وغيرها من الزيارات؟
نرجو توضيح هذا السؤال، وكيف تكون الزيارة إلى القبر وصاحب القبر حي موجود في عالم الدنيا؟