ذكر في كتاب بشارة الإسلام في صفحه ٢٩ ونقلاً عن كتاب عقد الدرر من حديث أبي الحسن الربعي المالكي يسند إلى رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم): إذا وقعت الملاحم بعث الله رجلاً من الموالي من العرب أكرم العرب فرساناً وأجودهم سلاحاً يؤيد الله بهم الدين، فإنْ قتل الخليفة بالعراق الرجل المربوع القامة كث اللحية أشقر الشعر براق الثنايا فويل لأهل العراق من أتباعه المراق، ثم يأتي المهدي منا أهل البيت، ما تفسير ذلك؟ وهل هو وضع العراق اليوم؟