أُشاهد روايات تخص الإمام (عجّل الله فرجه) لا يكاد يعقلها عقل، والغريب أنكم تضعونها عنواناً رئيساً للموقع، وكيف لا يتهم الآخرون الشيعة بأنهم يريدون الاتيان بدين جديد وأنتم تضعون هذه الرواية عن أبي الحسن (عليه السلام) أنه قال: فإذا قام القائم وَرّث الأخ في الدين ولم يُورث الأخ في الولادة، وذلك قول الله (عزَّ وجلَّ) في كتابه: ﴿فَإِذا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلا أَنْسابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلا يَتَساءَلُونَ﴾ [المؤمنون: ١٠١]. [دلائل الإمامة: ص٢٦٠]
أولاً: توريث الأخ جاء في القرآن الكريم.
وثانياً: مفردة الصور واضحة في الدلالة على يوم القيامة؟