الإجابة: بسم الله الرحمن الرحيم
دلّت الروايات الشريفة أن من علامته (عجّل الله فرجه) أنه يتقدم بالسنّ ولا يتغير شكله، بل يقف عند شكل الشاب الذي عمره يقارب الأربعين أي إنه كبر بشكله إلى أن وصل إلى شكل من عمره أربعون سنةً أو دونها.
علامته أن يكون شيخ السنّ شاب المنظر، حتى أن الناظر إليه ليحسبه ابن أربعين سنة أو دونها وأن من علاماته أن لا يهرم بمرور الأيام والليالي حتى يأتيه أجله. [كمال الدين وتمام النعمة للشيخ الصدوق: ص٦٥٢، ب٥٧، ح١٣]
ودمتم برعاية المولى صاحب العصر والزمان (عجّل الله فرجه)