سؤال حول التوقيع المهدوي الذي جاء به العلامة المجلسي في كتابه بحار الأنوار ج٥٣، ص١٧٨، والذي ورد في الاحتجاج ص٤٩٦.
وسؤالنا أنه ما معنى هذه العبارة الواردة في التوقيع: لولا أنّ أمر الله لا يغلب، وسرّه لا يظهر ولا يعلن، لظهر لكم من حقّنا ما تبهر منه عقولكم، ويزيل شكوككم؟
وأيضاً هذه العبارة: ولولا ما عندنا من محبّة صلاحكم ورحمتكم، والاشفاق عليكم، لكنّا عن مخاطبتكم في شغل ممّا قد امتحنّا من منازعة الظالم العتل الضال؟
قد عثرنا على بعض توضيحات ولكنا لم نقتنع بها.