الإجابة: بسم الله الرحمن الرحيم
إذا كان المقصود عين التوقيعات وشخصها أي نفس تلك الرقع الجلدية، وغيرها التي كانت تخرج مكتوباً عليها بخطه الشريف فهذه من الواضح لا تبقى لأنها قطع مادية معرضة للاندثار والتلف والتحول...
وإن كان المقصود بالتوقيعات تلك الروايات الخارجة على الرقع ونحوها فهذه موجودة كباقي الروايات عن الأئمة (عليهم السلام) وتُعتمَد بعضها في العقائد وبعضها في الفقه، بل هنالك كتب خاصة أُلّفت بهذا الخصوص.
ودمتم برعاية المولى صاحب العصر والزمان (عجّل الله فرجه)