في عصر ما بعد الظهور وبعد إصلاح الأرض وانتشار القسط والعدل هنالك روايات تشير إلى أن الأغنام ترعى مع الذئب كيف والحال أن الذئب من طبيعته الافتراس وأكل اللحوم وعلى هذا يلزم الإنسان كذلك أن لا يأكل اللحوم ونحن نرى في الآيات الكريمة التي تشير إلى الجنة وهي التي تكون أكثر عدلاً وأمناً وتعد المؤمنين بأنواع اللحوم ومما يشتهون.