الإجابة: بسم الله الرحمن الرحيم
كل معروف يعمله المؤمن أو منكر ينتهي عنه في زمن الغيبة إنما هو بلحاظ مأموميته وإتباعه للإمام (عجّل الله فرجه) وبدون نصحه ورعايته بإذنه تعالى لا يكون المؤمن مؤمناً، لأنه هو الهادي لهم إلى الله تعالى علموا بذلك أو لم يعلموا فإن الناس تنتفع بهدايته كما ينتفع الناس من الشمس ولو سترها السحاب كما ورد في الحديث.
ودمتم برعاية المولى صاحب العصر والزمان (عجّل الله فرجه)