ورد في أحد منشوراتكم المباركة أن الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) إذا قام أشرقت الأرض بنور ربها، واستغنى العباد عن ضوء الشمس وذهبت الظلمة.
سؤالي هو: هل إن التعبير باستغنى العباد عن ضوء الشمس ومبنى ذهبت الظلمة هو تعبير مجازي أم حقيقي؟
أقصد هل إنه لن يكون هنالك شروق للشمس بالمعنى الحقيقي الذي نشهده يومياً؟!
أم إنه تعبير مجازي عن الرفاهية والاستقرار والعدل؟