شوگي لأربعين احسين
أحمد علي الدر
گمت أعصر قلم شعري وگتله يا قلم إكتب |
حبراته دموع العين شوقي لأربعين احسين |
|
|
|
|
كل ما انظر لواحد صوب احسين متعني أحس برعشة باعضائي وينزف مدمعي مني أگله بلهفة عد ربك يزاير ريت تذكرني |
||
ذكرني لو تطب صحنه |
|
ولو منك عله الونين |
|
|
|
روحي كنها صارت طير مأواها ارض الطفوف وكل أيامي وسنيني بشباك الحسين تطوف صارت عميا عن كل شي بس قبر الحسين اتشوف |
||
وآنه اهنا جسد واصفيت |
|
صفي ابرتبة الميتين |
|
|
|
وش يعني الجسد لمن روحه تنقلع منه بلا قيمة الجسد يصبح عين ابلا ضوة كنه وارجع للحياة اشلون لوني لكربله اتعنى |
||
فرض ازيارة الظامي |
|
الأصل الاول امن الدين |
|
|
|
صرت إنته إلي كل شي يمصدر حزني وآلامي آنه وين اولي شوف جمالك دوم جدامي ولون هالعام ما جيتك زاير ماشي عچدامي |
||
نذر لو ترجع الزوار |
|
أقبّل مقدم الماشين |