اشعدها زينب عودت لحسينها
جابر الكاظمي
اشعدها زينب عودت لحسينها |
باليسر وفّت البينه وبينها |
|
|
|
|
اشعدها زينب ويه الحسين شتريد ما كفاها مصابها وشوفه يزيد نست هظم اليسر لو وحشة البيد |
||
لو برض كربله اشنظرت عينها |
|
باليسر وفّت البينه وبينها |
|
|
|
اشعدها زينب ردت لكربله ردود ما درت بخوتها متوسده اللحود الراح منها راح لتضنه يعود |
||
وعالمصايب بس صبرها ايعينها |
|
باليسر وفّت البينه وبينها |
|
|
|
اشعدها زينب عودت لرض الطفوف ما درت لو وصلت الطف شتشوف انچان ما تگطع املها وما تعوف |
||
خل تگضي اعله اگبور سنينها |
|
باليسر وفّت البينه وبينها |
|
|
|
اشعدها زينب عتب لو رايده تنوح واليسر ما خله الها بعد روح خل تلم الحرم والطيبه تروح |
||
ويم گبر امها تكثر ونينها |
|
باليسر وفّت البينه وبينها |
|
|
|
اشعدها زينب تعدي ما بين الگبور وابمچان خيامها ظلت تدور بالشكايه وبالمعاتب لا تجور |
||
حسين شاهد حرگة صواوينها |
|
باليسر وفّت البينه وبينها |
|
|
|
اشعدها زينب امل بعد اشتنتظر شاهدت مصرع اخوتها واليسر والتحشم بيه منها يعتذر |
||
تدري لا رايته ولا چفينها |
|
باليسر وفّت البينه وبينها |
|
|
|
اشعدها زينت حايمه اعله المشرعه وغدت تتمثل اخوها ومصرعه ما درت بچفوف اخوها امگطعه |
||
وجثته بفيض الدمه مغسلينها |
|
باليسر وفّت البينه وبينها |
|
|
|
اشعدها زينب تذكر ايام الدلال ما درت بخوتها متوسده الرمال خل توزم روحها ابجمع العيال |
||
حيث بمر العايله اموصينها |
|
باليسر وفّت البينه وبينها |
|
|
|
اشعدها زينب والعليها ادته الراده منها حسين عگبه سوته حفظت العايله ونصرت ثورته |
||
وسبت بالشام الذي سابينها |
|
باليسر وفّت البينه وبينها |
|
|
|
اشعدها زينب واليريده حسين صار وضع اميه منها صابه الانهيار خل ترد عيال اخوها للديار |
||
العتب وين وروح زينب وينها |
|
باليسر وفّت البينه وبينها |