عن الإمام أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليه السلام أنّه قال:
(يا جابِرُ، لا يَظْهَرُ القائِمُ حتَّى يَشْملَ (النّاس بـ) الشّامِ فِتْنَةٌ يَطْلبونَ المَخْرَجَ مِنْها فلا يَجِدونَه، ويَكونَ قَتْلٌ بيْنَ الكوفَةِ والحيرَةِ، قَتْلاهُمْ علَى سَواءٍ، ويُنادي مُنادٍ مِنَ السَّماءِ).
مصادر الحديث:
* غيبة النعماني: ص ٢٨٨ ب ١٤ ح ٦٥ - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد، قال: حدّثنا محمد بن المفضّل وسعدان بن إسحاق بن سعيد، وأحمد بن الحسين بن عبد الملك، ومحمد بن أحمد بن الحسن جميعاً، عن الحسن بن محبوب، عن يعقوب السراج، عن جابر، عن أبي جعفر عليه السلام، أنه قال:
* سرور أهل الإيمان: على ما في البحار.
* إثبات الهداة: ج ٣ ص ٥٨٢ ب ٣٢ ف ٥٩ ح ٧٦٧ - عن رواية البحار الأُولى.
وفي: ص ٧٣٩ ب ٣٤ ف ٩ ح ١١٨ - عن غيبة النعماني، وفيه: (... في الشام...).
* البحار: ج٥٢ ص ٢٧١ ب ٢٥ ح ١٦٢ - وبإسناده السيد علي بن عبد الحميد في كتاب سرور أهل الإيمان، عن ابن محبوب، رفعه إلى جابر، عن أبي جعفر عليه السلام، قال: وفيه (... يشمل أهل البلاد... منها المخرج فلا يجدونه... فيكون ذلك بين الحيرة والكوفة، قتلاهم فيها على السرى).
وفي: ص ٢٩٧ - ٢٩٨ ب ٢٦ ح ٥٧ - عن غيبة النعماني، وقال: بيان: (على سواء) أي في وسط الطريق.
* بشارة الإسلام: ص ٩٧ ب ٦ - عن غيبة النعماني.