عن الإمام أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنّه قال:
(لَوْ قَدْ قَامَ القائِمُ لأنكَرَهُ النّاسُ، لأنَّهُ يَرْجِعُ إليْهِمْ شابّاً مُوَفَّقاً، لا يَثْبُتُ علَيْهِ إلاّ مَنْ قَدْ أَخَذَ اللهُ ميثاقَهُ في الذَّرِّ الأوَّلِ. _ وفي غيرِ هذه الرواية أنَّه قال عليه السلام: وإِنَّ مِنْ أَعْظَمَ البَلِيَّةِ أنْ يَخْرُجَ إليهِمْ صاحِبُهُمْ شابّاً وَهُمْ يَحْسَبونَه شَيْخاً كبيراً).
مصادر الحديث:
* غيبة النعماني: ص ١٩٤ ب ١٠ ح ٤٣ _ حدّثنا علي بن الحسين المسعودي، قال: حدّثنا محمد بن يحيى العطار، قال: حدّثنا محمد بن حسان الرازي، عن محمد بن علي الكوفي، عن الحسن بن محبوب، عن عبد الله بن جبلة، عن علي بن أبي حمزة. عن أبي عبد الله عليه السلام أنّه قال:
وفي: ص ٢١٩ ب ١٢ ح ٢٠ _ كما في روايته الأولى بتفاوت يسير. وفيه: (إلاّ مؤمن).
* غيبة الطوسي: ص ٤٢٠ ح ٣٩٨ _ وعنه (ما رواه أبوعلي محمد بن همام)، عن الحسن بن علي العاقولي، عن الحسين بن علي بن أبي حمزة، عن أبيه، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: كما في رواية غيبة النعماني الثانية بتفاوت يسير. وفيه: (لو خرج القائم لقد أنكره... فلا يلبث عليه إلا كل مؤمن أخذ...).
* كتاب الغيبة، علي بن عبد الحميد: على ما في البحار.
* منتخب الأنوار المضيئة: ص ١٨٨ ف ١٢ _ كما في غيبة الطوسي، وقال: فمن ذلك ما صحّ لي روايته عن أحمد بن محمد الإيادي يرفعه إلى أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال:
* تحفة الأبرار: على ما في إثبات الهداة.
* إثبات الهداة: ج ٣ ص ٥١٢ ب ٣٢ ف ١٢ ح ٣٤٠ _ عن غيبة الطوسي.
وفي: ص ٥٣٦ ب ٣٢ ف ٢٧ ح ٤٨٣ _ عن رواية غيبة النعماني الثانية.
وفي: ص ٥٨٣ ب ٣٢ ف ٥٩ ح ٧٧٨ _ كما في غيبة الطوسي، عن البحار.
وفي: ص ٦٠٨ ب ٣٢ ف ٨ ح ١١٩ _ كما في عقد الدرر، عن تحفة الأبرار.
* حلية الأبرار: ج ٥ ص ٢٥٥ ب ٢١ ح٢ _ عن رواية غيبة النعماني الثانية.
وفي: ص ٤٨٥ ب ٥٤ ح ١١٩ _ عن عقد الدرر.
* غاية المرام: ج٧ ص ١١٥ ب ١٤١ ح ١٥٦ _ عن عقد الدرر.
* البحار: ج ٥٢ ص ٢٨٧ ب ٢٦ ح ٢٣ _ عن غيبة الطوسي.
وفيها: ح ٢٤ _ عن رواية غيبة النعماني الأولى.
وفي: ص٣٨٥ ب ٢٧ ح ١٩٦ _ كما في غيبة الطوسي، عن كتاب الغيبة للسيد علي بن عبد الحميد بإسناده عن أحمد بن محمد الإيادي يرفعه إلى أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام.
* منتخب الأثر: ص ٢٨٥ ف ٢ ب ٣١ ح ٣ _ عن ينابيع المودة.
وفيها: ح ٤ _ بعضه، عن رواية غيبة النعماني الأولى.
وفيها: ح ٥ _ أوّله، عن غيبة النعماني.