عن الإمام أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنّه قال:
(يَا مُهزمُ كَذَبَ الوَقَّاتُونَ، وَهَلَكَ المُسْتَعْجِلُونَ، وَنَجَا المُسَلِّمُونَ).
مصادر الحديث:
* الفضل بن شاذان: على ما في غيبة الطوسي.
* الكافي: ج١ ص٣٦٨ ح٢ - محمد بن يحيى، عن سلمة بن الخطاب، عن علي بن حسّان، عن عبد الرحمن بن كثير، قال: كنت عند أبي عبد الله (عليه السلام) إذ دخل عليه مهزم فقال له: جعلت فداك، أخبرني عن هذا الأمر الذي ننتظر، متى هو؟ فقال:
* الإمامة والتبصرة: ص٩٥ ب٢٣ ح٨٧ - محمد بن يحيى، عن محمد بن أحمد، عن صفوان بن يحيى، عن أبي أيوب الخزاز عن محمد بن مسلم، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: كما في الكافي، وفي آخره (... وإلينا يصيرون).
* غيبة النعماني: ص٢٠٤ ب١١ ح٨ - بسند آخر عن عبد الرحمن بن كثير عن أبي عبد الله (عليه السلام) فقال: كما في الإمامة والتبصرة، وفيه: (المتمنون) بدل (الوقاتون).
وفي: ص٣٠٤ ب١٦ ح١١ - كما في الكافي، عن الكليني.
* غيبة الطوسي: ص٤٢٦ ح٤١٣ - كما في الإمامة والتبصرة بتفاوت يسير، عن (الفضل بن شاذان) بسنده عن عبد الرحمن بن كثير. وفيه: (أخبرني جعلت فداك متى هذا الأمر الذي تنتظرونه فقد طال؟).
* البحار: ج٥٢ ص١٠٣ - ١٠٤ ب٢١ ح٧ - عن غيبة الطوسي، وأشار إلى مثله عن روايتي غيبة النعماني، وعن كتاب الإمامة والتبصرة.
* بشارة الإسلام: ص٢٨٣ - عن الكافي، وقال: (وفي رواية الشيخ بزيادة الطوسي: وإلينا يصيرون).
* الأنوار البهية: ص٣٦٦ – عن غيبة الطوسي.
* منتخب الأثر: ص ٤٦٣ ف٦ ب٨ ح٣ - عن غيبة الطوسي، وقال: (ورواه في الكافي بسنده عن ابن كثير ولم يذكر (وإلينا يصيرون).