عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) أنّه قال:
«طُوبى لِمَنْ أَدْرَكَ قائِمَ أَهْلِ بَيْتي وَهُوَ يَأْتَمُّ بِهِ في غَيْبَتِهِ قَبْلَ قِيامِهِ، وَيَتَوَّلى أَوْلِيَاءَهُ، وَيُعادِي أعْداءَهُ، ذَلِكَ مِنْ رُفَقَائِي وَذَوِي مَوَدَّتِي، وَأكْرَمُ أُمَّتِي عَلَيَّ يَومَ القِيامَةِ».
مصادر الحديث:
* الفضل بن شاذان: على ما في غيبة الطوسي.
* كمال الدين: ج١ ص٢٨٦ ب٢٥ ح٢ - حدثنا محمد بن الحسن (رضي الله عنه)، قال: حدثنا محمد بن الحسن الصفار، عن أحمد بن الحسين بن سعيد، عن محمد بن جمهور، عن فضالة بن أيوب، عن معاوية بن وهب، عن أبي حمزة، عن أبي جعفر (عليه السلام)، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
وفيها: ح٣ - حدثنا عبد الواحد بن محمد (رضي الله عنه)، قال: حدثنا أبو عمرو البلخي، عن محمد بن مسعود، قال: حدثني خلف بن حماد، عن سهل بن زياد، عن إسماعيل بن مهران، عن محمد بن أسلم الجبلي، عن الخطاب بن مصعب. عن سدير، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): وفيه: «... وهو مقتد به قبل قيامه، يأتم به وبأئمة الهدى من قبله، ويبرأ إلى الله (عزَّ وجلَّ) من عدوهم، أولئك رفقائي وأكرم أمتي عليَّ».
* غيبة الطوسي: ص٤٥٦ ح٤٦٦ - كما في رواية كمال الدين الثانية بتفاوت يسير، عن (الفضل بن شاذان) عن إسماعيل بن مهران، عن أيمن بن محرز، عن رفاعة بن موسى ومعاوية بن وهب، عن أبي عبد الله (عليه السلام) (قال): قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): وفيه: «قال رفاعة: وأكرم خلق الله عليَّ».
* الخرائج والجرائح: ج٣ ص١١٤٨ ح٥٧ – مرسلاً، عن النبي (صلّى الله عليه وآله وسلم)، كما في غيبة الطوسي، بتفاوت وفيه: «... أولئك أكرم خلق الله عليّ»، وليس فيه: «أولئك رفقائي وذوو وُدّي ومودّتي وأكرم أمتي عليّ».
* إثبات الهداة: ج١ ص٥٥٠ ب٩ ف١٨ ح٣٧٨ - عن غيبة الطوسي.
وفي: ج٣ ص٤٦٠ ٤٦١ ب٣٢ ف٥ ح١٠٤ - عن رواية كمال الدين الأولى.
وفي: ص٤٦١ – عن كمال الدين، الرواية الثانية.
* غاية المرام: ج٧ ص١٣٢ ب١٤٢ ح٢٠ عن رواية كمال الدين الأولى.
وفيها: ح٢١ – عن رواية كمال الدين الثانية، وليس في سندها (إسماعيل بن مهران).
* البحار: ج٥١ ص٧٢ ب١ ح١٤ و١٥ - عن روايتي كمال الدين، وفي سند الثانية (خلف بن حامد)، بدل (حمّاد).
وفي: ج٥٢ ص١٢٩ ب٢٢ ح٢٥ - عن غيبة الطوسي.
* نور الثقلين: ج٢ ص٥٠٥ ح١٣٢ - عن رواية كمال الدين الأولى.
* منتخب الأثر: ص٥١١ ف١٠ ب٤ ح١ و٢ - عن رواية كمال الدين الثانية وبتفاوت يسير، وفيه: «وبأئمة المهدي» بدل «وبأئمة الهدى».