قرأت في كتاب الغيبة للشيخ النعماني: يصبح جميع المؤمنين والمؤمنات عالمين بأحكام دينهم فلا يحتاج أحد لآخر في هذا الأمر.
حسب علمي القاصر إذا كان جميع المؤمنين والمؤمنات حسب النص الذي أمامنا عالمين بأحكام دينهم فلا يحتاج أحد لآخر، إذن المؤمنون في زمن الإمام (عجّل الله فرجه) لا تحتاج إلى فقهاء الدين؟ أي لا توجد في زمن الإمام (عجّل الله فرجه) حسب هذه الرواية فقهاء وحوزات والخ.