عن الإمام المهدي (عجّل الله فرجه): لولا ما عندنا من محبة صلاحكم ورحمتكم والإشفاق عليكم، لكنا عن مخاطبتكم في شغل.
هل يقصد الإمام (عجّل الله فرجه) أنه لو لا أن أهل البيت (عليهم السلام) يحبون شيعتهم ويودون صلاحهم لكانوا (عليهم السلام) في عبادتهم إلى الله وليس لهم علاقة بنا، ولكنهم يشفقون علينا وينظرون إلينا بنظرة رحيمة، هل هكذا يُفهم من كلامه (عجّل الله فرجه)؟