عن الإمام الباقر (عليه السلام): كأني بقوم خرجوا من المشرق يطلبون الحق فلا يعطونه ثم يطلبونه فلا يعطونه، فإذا أرادوا ذلك وضعوا سيوفهم على عواتقهم، فيعطون ما سألوا فلا يقبلونه حتى يقوموا ولا يدفعونها إلّا إلى صاحبكم، قتلاهم شهداء أمّا إني لو أدركت ذلك لأبقيت نفسي لصاحب الأمر.
أيّ الرايات مقصودة بهذه الرواية، ومن أين تأتي؟