أقسام الأسئلة والأجوبة
 سؤال مختار:
 الاحصائيات:
 الصفحة الرئيسية » الأسئلة والأجوبة المهدوية » عصر الغيبة » (٥١٧) ...ما ضر من مات منتظراً لأمرنا لا يموت في...

يرجى البحث في الأسئلة والأجوبة المنشورة من خلال محرك البحث قبل إرسال سؤالكم الكريم 👇

 ابحث هنا عن سؤالك المهدوي:
 عصر الغيبة

الأسئلة والأجوبة (٥١٧) ...ما ضر من مات منتظراً لأمرنا لا يموت في...

القسم القسم: عصر الغيبة السائل السائل: محمد خضير البصري الشخص المجيب: مركز الدراسات التخصصية في الإمام المهدي (عجَّل الله فرجه) تاريخ الإضافة تاريخ الإضافة: ٢٠١٥/٠٣/٢١ المشاهدات المشاهدات: ٤٩٠٨ التعليقات التعليقات: ٠

السؤال:

عن الإمام الباقر (عليه السلام) يقول: ما ضر من مات منتظراً لأمرنا لا يموت في وسط فسطاط المهدي وعسكره. [الكافي للشيخ الكليني: ج١، ص٣٧٢]، نرجو تفسير الحديث.


الإجابة:

بسم الله الرحمن الرحيم
المقصود أن من يموت وهو منتظر للإمام المهدي (عجّل الله فرجه) فإنه يُثاب على نيته وأنه سيُعطى أجر من كان مع عسكر الإمام (عجّل الله فرجه)، وقد ورد في الروايات الشريفة ما يدل على أن الله تعالى يُعطي الأجر لمن كانت نيتهُ صالحة، فقد ورد أنه لما أظفر الله تعالى أمير المؤمنين (عليه السلام) بأصحاب الجمل، قال له بعض أصحابه، وددتُ أن أخي فلاناً كان شاهدنا ليرى ما نصرك الله به على أعدائك. فقال له (عليه السلام): أَهَوى أخيك معنا؟ فقال: نعم، فقال (عليه السلام): فقد شَهِدَنا ولقد شَهِدَنا في عسكرنا هذا أقوامٌ في أصلاب الرجال وأرحام النساء سيرعفُ بهم الزمان ويقوى بهم الإيمان. [نهج البلاغة: ج١، ص٤٤]
ودمتم برعاية المولى صاحب العصر والزمان (عجّل الله فرجه)

التقييم التقييم:
  ٢ / ٣.٠
 التعليقات
لا توجد تعليقات.

الإسم: *
الدولة:
البريد الإلكتروني:
النص: *

 

Specialized Studies Foundation of Imam Al-Mahdi (A-S) © 2016